• سامسونج تطلق جهازها اللوحي الجديد "جالاكسي تاب 2"

    يعمل الجهاز اللوحي الجديد بأحدث نسخة من نظام التشغيل "أندرويد" التي تحمل اسم "آيس كريم ساندويش"


     


    أزاحت شركة سامسونج الكورية الستار عن جهازها اللوحي الجديد، الذي تعتبره أول كمبيوتر لوحي من إنتاجها يعمل بأحدث نسخة من نظام التشغيل "أندرويد"، التي تحمل الاسم الرمزي "آيس كريم ساندويش".

    ويأتي جهاز "سامسونج جالاكسي تاب 2" بشاشة عرض تعمل باللمس قياسها 7 بوصة من نوع "PLS-TFT-LCD" بدرجة وضوح 1024×600 بيكسل.


    وتعتبر التقنية المزودة بها شاشة اللوحي الجديد هي نفسها المدمجة داخل جهازي "جالاكسي تاب 7.0 بلس" و"جالاكسي تاب 7.0 بلس إن"، ويعد الفرق الوحيد بين الجهاز الجديد والجهازين السابقين هو أن "جالاكسي تاب 2" يعمل بالإصدار الرابع لنظام التشغيل "أندرويد".


    ويتسم الجهاز بأنه بجانب احتوائه على نظام تحديد المواقع "جي بي إس"، يدعم أيضا نظام الملاحة الروسي "Glonass" لتحديد المواقع.

    أقل سرعة وأكثر سماكة

    ومن المواصفات التقنية للوحي سامسونج الجديد أنه يحتوي على معالج ثنائي النواة بسرعة تبلغ واحد غيغاهيرتز، وتعد هذه السرعة أقل من سرعة الجهازين السابق ذكرهما والبالغة 1.2 غيغاهيرتز.

    ويأتي الجهاز بثلاث خيارات من حيث سعة الذاكرة الداخلية: إما 8 غيغابايت أو 16 غيغابايت أو32 غيغابايت ويحتوي على مأخذ خاص ببطاقة "ميكرو إس دي" تستوعب بطاقات تخزينية حتى 32 غيغابايت.


    ويبلغ وزن الجهاز 344 غراما وقياساته هي (193.7×122.4×10.5) مم، ويكون بذلك أكثر سمكا من الجهازين السابقين.


    ولوحي سامسونج الجديد مزود بكاميرا خلفية بدقة 3 ميجابيكسل مزودة بفلاش "إل. إيه. دي" وكاميرا أخرى أمامية من نوع "VGA".


    ومن حيث الاتصال فيدعم الجهاز تقنية "WLAN 802.11a/b/g/n"، وكذلك خدمات شبكات الجيل الثالث المتطورة 3.5G (المتمثلة في تقنية +HSPA) وتبلغ سرعتها لنقل البيانات حوالي 21 ميجابت في الثانية، فضلا عن أن الجهاز يدعم تقنية "البلوتوث 3.0".


    أما بالنسبة لعمر بطارية الجهاز فلم تفصح سامسونج عن أيه تفاصيل عنها، لكن أعلنت أن جهدها هو 4000 ميللي أمبير في الثانية، وأنها من نوع "ليثيوم-آيون".


    وتخطط الشركة لطرح جهازها اللوحي الجديد "جالاكسي تاب 2" بحلول شهر مارس/آذار المقبل بأسواق المملكة المتحدة، ثم تليها الأسواق العالمية الأخرى، لكنها لم تفصح عن سعره بعد.

     

  • "هيوليت باكارد" تطلق حاسبا من فئة "الكل في واحد"

    درجة وضوح الشاشة 2560×1440 بيكسل بإضاءة خلفية ومزودة بتقنية "IPS"

     أزاحت شركة "هيوليت باكارد" الأميركية العالمية المتخصصة في مجال الحاسوب والبرمجيات الستار عن حاسوبها المكتبي الجديد من فئة "الكل في واحد-All-In-One" الذي يحمل الرمز "HP Z1" صُمم خصيصا لفئة رجال الأعمال والمتخصصين في مجال الهندسة الميكانيكية والميدانية والمعمارية وكذلك العاملين في مجال التصميم بالحاسوب ونظام المعلومات.

    ويتميز الجهاز، الذي وصفته شركة "هيوليت باكارد" بأنه أول "محطة عمل –Workstation" من فئة حواسيب "الكل في واحد" المزود بمعالج رباعي النواة وبشاشة عرض قياسها 27 بوصة يمزج بين الأداء العالي والتصميم الرائع الإنسيابي، ويستوعب فئة واسعة من المستخدمين في العديد من المجالات، بالرغم من توافر العديد من أجهزة الكمبيوترات المكتبية بالأسواق بنفس حجم الشاشة ولكن حسب وصف الشركة ليس بنفس القوة والأداء والمميزات التي تتوافق مع إحتياجات العمل، حيث بإمكان المستخدم فتح الجزء الخلفي للجهاز وتبديل الأجزاء بسهولة إما لترقية الذاكرة أو تبديل البطاقات الرسومية أو الأقراص الصلبة أو الضوئية دون الحاجة إلى أي أدوات خاصة بذلك.


    ومن الناحية التقنية فتبلغ درجة وضوح الشاشة 2560×1440 بيكسل بإضاءة خلفية ومزودة بتقنية "IPS" ويدعم أكثر من مليار لون وزاوية عرض 178 درجة. ويحتوي على معالج "Intel Xeon" رباعي النواة ومعالج رسوميات من نوع "Quadro" مقدم من شركة نيفيديا وهو معالج مصمم خصيصا للعاملين في مجال التصميم بإستخدام الكمبيوتر "CAD" والأغراض التي تتطلب قدرات متقدمة في معالجة الرسوميات، بالإضافة إلى ذاكرة "ECC Memory" وهي إختصار ل "Error Checking and Correction" وهي تقوم بفحص وتصحيح أخطاء الذاكرة والتطبيقات.


    ويأتي الجهاز بعدة خيارات من الوسائط التخزينية إما من نوع محركات الأقراص الصلبة"SSD" حيث تتراوح المساحة التخزينية بين 160 -300 غيغابايت، أو من نوع القرص الصلب بمساحة تخزينية تصل حتى 2 تيرابايت، بجانب دعمه ل "دي في دي" و"بلو راي" وهذا خياري. ويوجد في الجانب الأيمن من الجهاز العديد من المآخذ وتشمل منفذين "يو إس بي 3.0" وأربعة "يو إس بي 2.0"، و "Firewire"، وقارئ بطاقات ومنفذ خاص "إيثرنت" وسماعات أمامية "SRS Dual-Cone" ويدعم تقنية "الواي فاي" و"البلوتوث 3.0"، بالإضافة إلى كاميرا ويب بدقة 2 ميجابيكسل قادرة على إلتقاط فيديو عالي الدقة 1080 بيكسل.


    كما يتضمن الجهاز برنامج تحكم عن بعد في الرسوميات، فبإمكان المستخدم التبديل بين العرض ثنائي وثلاثي الأبعاد "2d و 3d". بجانب خيار إتصال لوحة المفاتيح أو الفأرة لاسلكيا بالجهاز أو عن طريق الكابل، بالإضافة إلى مجموعة مختارة من أنظمة التشغيل "ويندوز، وكذلك لينكس".

    وتخطط شركة "هيوليت باكارد" لطرح منتجها الجديد بالأسواق بحلول شهر أبريل/ نيسان القادم بسعر يبدأ من 1899 دولار أميركي.

  • "Remove" برنامج يتيح حذف الخلفيات المشوشة للصور

    يتيح مرونة في اختيار الخلفيات المناسبة وإضافتها


     



    تستعد شركة "سكالادو-Scalado" السويدية المتخصصة في مجال تطوير تكنولوجيا وبرمجيات التصوير والتطبيقات الخاصة بالأجهزة النقالة، لتقديم أحدث تطبيقاتها النقالة للأجهزة المحمولة من هواتف ذكية وكمبيوترات لوحية وكاميرات رقمية، والذي أُطلق عليه اسم "Scalado Remove"، وذلك خلال مشاركتها ضمن فعاليات "المؤتمر الدولي للهواتف المتحركة" التي ستنطلق في الفترة من 27 الشهر الجاري وحتى 1 مارس/آذار بمدينة "برشلونة" الإسبانية، والذي يهدف إلى تقديم وعرض أحدث الرؤى والاتجاهات التكنولوجية التي تطرأ بقطاع الهواتف النقالة في العالم.

    ويتسم هذا التطبيق بأنه يتيح المستخدم التقاط صور تخلو من المناظر والخلفيات غير المرغوب فيها.


    وتتم آلية هذا التطبيق بكل سهولة، حيث يقوم بحذف الخلفية غير المرغوب فيها من مارة أو سيارات أو أي منظر قد يفسد شكل الصورة، لتقتصر على اللقطات المرغوب الاحتفاظ بها، وذلك من خلال لمس الأشياء المراد حذفها من على الشاشة أثناء التقاط الصورة أو بعدها، واستبدالها بالأشياء الثابتة في المكان أو داخل المنظر المراد التقاطه مثل حائط أو غيره ووضعها في المكان المناسب في الصورة.


    وأوضح "سامي نيمي" رئيس قسم التكنولوجيا بالشركة، أنه يبذل كل مافي وسعه هو وفريق عمله للحفاظ على المكانة المرموقة التي تحتلها الشركة كإحدى الرواد في مجال التصوير الفوتوغرافي. وأضاف "أن هذا التطبيق الذي اعتبره أول تطبيق في العالم لإزالة المواد غير المرغوب فيها مخصص للأجهزة النقالة، موجه للسوق ككل وليس مقتصرا على نظام تشغيل معين".


    يُذكر أن شركة "سكالادو" لها تاريخ طويل في طرح أحدث التقنيات الخاصة بالتصوير، ففي الماضي طرحت تطبيقا يحمل اسم "Zero Shutter Lag" يتيح للمستخدمين إمكانية التقاط صور فوتوغرافية متتالية بشكل فوري ومباشر دون الحاجة إلى الانتظار، أي أنها قلصت المدة بين الضغط على مفتاح الكاميرا والتقاط الصورة في الوقت الحقيقي. هذا التطبيق تم تطويره خصيصا للأجهزة النقالة المعتمدة على نظام التشغيل "أندرويد".


    وفي العام الماضي أصدرت العديد من الابتكارات التقنية في عالم التصوير ومنها على سبيل المثال تكنولوجيا "Rewind"، وهي تسمح للمستخدمين التقاط عدة صور متتالية وبشكل فوري ثم اختيار أفضل اللقطات ودمجها داخل صورة واحدة بشكل تلقائي.


    وسوف تكشف الشركة التي تتخذ من مدينة "لوند" السويدية عن تفاصيل أكثر فيما يتعلق بتقنيتها الحديثة خلال المؤتمر.

  • "آبل" تطلق نظام التشغيل "Mountain Lion"

    يحمل بين طياته أكثر من 100 ميزة وخاصية ويعتبر أفضل من نظام تشغيلها المحمول "آي أو أس"

    في الوقت الذي تروج فيه شركة "مايكروسوفت" الأميركية لـ"ويندوز8" الجيل الجديد من نظام تشغيلها الأكثر استخداما وانتشارا في تاريخ أجهزة الحواسيب الشخصية في العالم، والذي تصفه "مايكروسوفت" بأنه سيكون النظام ذو واجهة سهلة وبسيطة، الأسرع والأكثر ثباتا لعام 2012؛ دخلت شركة "آبل" الأميركية بكل قوتها على الخط لتشن عاصفة قوية على مايكروسوفت، وذلك من خلال إطلاقها لأحدث نسخة من نظام تشغيلها "OS X" المخصص لأجهزة "ماكنتوش" أو "ماك"، الذي يحمل اسم "Mountain Lion" أو "أسد الجبل"، نسخة رقم "10.8"، حيث أن نظام تشغيلها يعد أكبر منافس حقيقي لنظام تشغيل "ويندوز".

    منافسة "ويندوز 8" من "مايكروسوفت"

    وفي هذا الإطار صرح الرئيس التنفيذي لشركة "آبل"، تيم كوك، في مقابلة له مع صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أنه "بالرغم من جهود "مايكروسوفت" ودعمها لنظام تشغيلها الجديد، إلا أنها لا تضع "آبل" تحت أي ضغوط بالنسبة لنظام تشغيلها الخاص بـ"ماك"، فـ"آبل" تركز دائما على تقديم أفضل المنتجات، وأي ضغط واقع عليها، إنما هو نابع من الشركة ذاتها بهدف الحفاظ على ريادتها ومكانتها المرموقة في هذا القطاع".

    وبإعلان "آبل" عن أحدث إصدار لنظام تشغيلها الذي يحمل بين طياته أكثر من 100 ميزة وخاصية ساعيةً لجعله أقوى وأفضل من نظام تشغيلها المحمول "آي أو إس"، تكون بذلك أطاحت بأي مخاوف أو قلق من منافسة "مايكروسوفت" على الساحة عند إصدارها لـ"ويندوز 8".


    كما أشار كوك إلى أن أجهزة "ماك" لا تزال تشكل جزءا "مهما للغاية" من الشركة، مشيرا إلى أن أجهزة "آبل" المكتبية تستفيد بالطبع من النجاح الذي حققه هاتف "آي فون"، لا سيما في الصين، فعلى سبيل المثال تنامت مبيعات أجهزة "ماك" في الصين العام الماضي، بسبب عشق الناس لهواتف "آي فون"، فالأشخاص هناك العاشقين لهاتف "آي فون" يهرعون مسرعين لشراء أجهزة "ماك" كونها تابعة لنفس الشركة، وهذا يدل على مدى تعلق كثير من المستخدمين وشغفهم بمنتجات" آبل".


    وعن اندماج نظامي التشغيل "أو أس إكس" لأجهزة "ماك" و"آي أو أس" للأجهزة النقالة، يؤكد تيم كوك أن "آبل" تسعى لدمج كافة التطبيقات والخصائص المتوفرة لدى أجهزتها النقالة داخل أجهزة "ماك".


    وأشار كوك إلى استمرار أجهزة الكمبيوترات الشخصية واللوحية معا على نفس الساحة، لكنه لم يستبعد أن تتقارب التقنيات في المستقبل.

    مميزات "أسد الجبل"

    ومن أهم مميزات نسخة "Mountain Lion" أو "أسد الجبل" خدمة "آي كلاود" التي تتيح للمستخدمين مزامنة أجهزتهم مع أجهزة "آبل" المحمولة بالدخول بحسابهم الخاص على الـ"آي كلاود". وكذلك خدمة "Messages" بدلا من تطبيق "iChat" ليقوم بنفس العمل على أجهزة "آي.فون" و"آي باد"، بالإضافة إلى برنامجي "Reminders" و"Notes"، وكلاهما يتيحان وضع قائمة بالمهام أو الملاحظات ومزامنتها مع كافة أجهزة "آبل" النقالة عبر خدمة "آي كلاود".

    وبفضل دمج كل هذه التطبيقات بخاصية "Notification Center" أو مركز التنبيهات، يمكن إشعار المستخدم بجميع التنبيهات الهامة من رسائل بريد إلكتروني وأخبار ومواعيد وغيرها، كما يمكن للمستخدم الوصول إليها جميعها بسهولة في مكان واحد.


    ويدعم "أسد الجبل" برنامج الألعاب "Game Center" الذي يمكن من خلاله مشاركة الأصدقاء باللعب، وخاصية "Share Sheets" التي تتيح مشاركة الروابط والصور ومقاطع الفيديو مع الأصدقاء بكل سهولة.


    كما يحتوي "أسد الجبل" على خدمة "AirPlay-Mirroring" التي تتيح بث المحتوى من أجهزة ماك على تلفاز آبل بدقة 720 بيكسل.


    أما خاصية "Gatekeeper" فتعتبر ميزة جديدة تم إضافتها من أجل أمان وحماية أجهزة "ماك" من تحميل أية برامج أو مواد ضارة بالجهاز من أي مصدر أت. ويدعم "أسد الجبل" خصائص تم تطويرها خصيصاً للمستخدمين في الصين.


    يذكر أن هذه النسخة التجريبية من "أسد الجبل" متاحة حالياً للمطورين، على أن يتم توزيعها للجميع، عبر متاجر "Mac App Store" في أواخر الصيف الجاري.

  • تصور لغسالة ملابس تعمل بدون ماء أو صابون

    يتفاعل ثاني أكسيد الكربون مع المواد العضوية الموجودة على الملابس المتسخة لتكسيرها


     


    يعتبر معدل استهلاك الغسالات الأتوماتيكية المنزلية للماء وللكهرباء مرتفع جدا، لذا طرح المصمم الفرنسي ايلي اهوفي، وهو طالب في السنة الخامسة في المعهد العالي للتصميم بفرنسا "ISD" في مدينة فالنسيان شمال فرنسا، تصوراً جديدا قد يحدث ثورة في هذا المجال عند تطبيقه في المستقبل.

    فقد استطاع اهوفي تصميم غسالة قادرة على تنظيف الملابس في غضون دقائق بدون استخدام الماء أو الصابون، بل بواسطة الثلج الجاف، وهو عبارة عن ثاني أكسيد الكربون في حالته الصلبة، يتحول مباشرة من الحالة الصلبة إلى الغازية في عمليات التخمر الكحولي ويعبأ على شكل سائل داخل أسطوانات حديدية بواسطة الضغط، ويستخدم في عدة مجالات صناعية.


    وتتكون غسالة الملابس التي أٌطلق عليها اسم "Orbit" من وعاء اسطواني الشكل أشبه بالمضخة مصنوع من معدن فائق التوصيل وفائق التبريد يتحرك داخل حلقة تحتوي على بطاريات يمر من خلالها التيار الكهربائي، حيث تنخفض المقاومة الكهربائية إلى صفر، بمجرد بدء دوران المضخة داخل الحلقة.

    دورة الغسيل تستغرق خمس دقائق

    وعند وضع الملابس داخل الغسالة، يتحول الثلج الجاف الموضوع داخل المضخة من حالته الصلبة إلى حالته الغازية وينطلق مع الضغط العالي أثناء دوران المضخة داخل الحلقة ليتفاعل ثاني أكسيد الكربون مع المواد العضوية الموجودة على الملابس المتسخة والدهون لتكسيرها وتفتيتها عن طريق تفاعل كيميائي سريع وفوري.

    وبعد انتهاء دورة الغسيل التي تستغرق قرابة خمس دقائق يتم تصفية الأوساخ عن طريق أنبوب متصل بالمضخة، ثم يتم امتصاص الاحتياطي المتبقي من ثاني أكسيد الكربون ليعاد تجميدها مرة أخرى في صيغتها الصلبة.


    وبذلك فقد صُممت الغسالة لتعمل داخل نظام دائرة مغلقة، بحيث لا يمكن استبدال الثلج الجاف، بالإضافة إلى أن البطاريات الموجودة داخل الحلقة قادرة على إعادة شحنها بذاتها عن طريق امتصاص الطاقة الناتجة من عمل المضخة.


    ويبقى ان هذا التصور الثوري يحتاج إلى مزيد من الوقت قبل طرحه في الأسواق، نظرا لوجود بعض الصعوبات التي ستواجه تحقيق هذه الفكرة، خاصةً أن عملية تحويل غاز ثاني أكسيد الكربون إلى ثلج جاف تتطلب كميات هائلة من الطاقة، إلا أن المصمم الفرنسي "أمل في تطبيق فكرته بحلول عام 2050.

     


     

  • إل جي تزيح الستار عن هاتف "أوبتيموس فو"

    الجهاز مزود بقلم للكتابة والرسم وتسجيل الملاحظات وهو شبيه بجهاز سامسونج "جالاكسي نوت"


     


    أزاحت شركة "إل جي" الكورية الستار عن هاتفها الجديد الذي يحمل اسم "LG Optimus Vu" بشكل رسمي قبل افتتاح المؤتمر الدولي للهواتف الجوالة "MWC" بأسبوع، والتي ستنطلق فعالياته في 27 فبراير في مدينة برشلونة الإسبانية. ويتميز هذا الجهاز بأنه يجمع خصائص ومواصفات الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية معا.

    فهذا الجهاز ليس صغير الحجم مثل الهاتف الذكي ولا كبير الحجم مثل الكمبيوتر اللوحي، وهو مزود بقلم للكتابة والرسم وتسجيل الملاحظات، وهو شبيه بجهاز سامسونج "جالاكسي نوت"، فعلى الأرجح جاءت "إل جي" بجهازها الجديد ليكون منافسا لجهاز سامسونج في الأسواق.


    ويأتي هاتف "إل جي" الجديد بشاشة عرض قياسها 5 بوصة وبنسبة أبعاد قياسية تبلغ 4:3 تعمل بتقنية اللمس من نوع "IPS LCD" وبدرجة وضوح فائقة تبلغ 1024×768 بيكسل وهي تعادل دقة جهاز "آي باد"، ويبلغ سمك الجهاز 8.5 مم وأبعاده هي 139.6×90.4×8.5 مم.

    هاتف شامل

    ومن الناحية التقنية فالجهاز يحتوي على معالج ثنائي النواة بسرعة 1.5 غيغاهيرتز من نوع "Snapdragon" المنتج من قبل شركة "كوالكوم"، وذاكرة عشوائية بسعة واحد غيغابايت، وذاكرة داخلية سعتها 32 غيغابايت، وهومزود بكاميرا خلفية بدقة 8 ميجابيكسل مدعومة بفلاش "LED" وخاصية التركيز التلقائي "أتوفوكس"، وأخرى أمامية بدقة 1.3 ميجابيكسل لدعم مكالمات الفيديو والدردشة.

    ويدعم الجهاز شبكات الجيل الرابع "إل تي إيه"، وتقنية "واي فاي دايريكت" وكذلك تقنية "DLAN" ومنفذ خاص بـ "HDMI" واحتوائه على بطارية يصل جهدها الى 2080 ميللي أمبير في الثانية.


    ويعمل الهاتف بنظام تشغيل "أندرويد 2.3 " الذي يحمل الاسم الرمزي "خبز الزنجبيل"، الا ان شركة إل جي تخطط لترقيته ودعمه بأحدث إصدار من نظام تشغيل أندرويد 4.0" المعروف باسم "آيس كريم ساندويش" خلال مدة أقصاها ثلاثة شهور بعد طرحه بالأسواق الكورية في شهر مارس/ آذار المقب ل.

     

  • كاميرا جديدة من كانون لتصوير لقطات الحركة

    تمّ تصميمها لتستجيب لمتطلبات صنّاع السينما ويمكن استعمالها بسهولة في الاستوديو وتثبيتها على حامل الكاميرا


     


    أطلقت شركة كانون في الشرق الأوسط نظام Cinema EOS System وهو كناية عن كاميرات الحركة الشاملة التي تمهّد دخول الشركة قطاع الإنتاج السينمائي، بعد أن تم توزيع هذا النظام في هوليوود في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

    وقال مدير التسويق شركة كانون في الشرق الأوسط هندريك فيربروغي: "إنّها مجموعة ذات معالجة رائعة للصور وعدسات ممتازة، وقد تمّ تصميمها لتستجيب لمتطلبات صنّاع السينما. ويُنظر أن يبدل هذا الإبداع الجديد من كانون معايير قطاع الإنتاج السينمائي في الشرق الأوسط".


    ومن أبرز خصائص الكاميرا تصميمها الذي يراعي معايير الهندسة البشرية والذي يأخذ بعين الاعتبار مختلف أحوال التصوير مهما كانت صعبة، كما أنه من الممكن إضافة مختلف مكوّنات الكاميرا أو إزالتها بحسب الحاجة إليها.


    وتجدر الإشارة إلى ان الكاميرا متوافقة مع أكسسوارات الصناعة المصنوعة من شركات أخرى وبالتالي يمكن استعمالها بسهولة في الاستوديو وتثبيتها على حامل الكاميرا، أو بأيّ طريقة ممكنة.


    إنّ الطراز الأوّل الذي سيطلق ضمن هذه المجموعة هو EOS C300 المجهز بمستشعر CMOS قياس 35 مم ونظام عدسات قابلة للتبديل، وسوف يتمكن زوار معرض كابسات 2012، المعرض المخصص للإعلام الإلكتروني والاتصالات الذي يُقام في دبي من 28 فبراير إلى 1 مارس 2012، من تجربتها وتقييمها والاطّلاع على الإمكانيات الإبداعية التي توفّرها هذه الكاميرا للمحترفين والهواة.


     

Blogger templates

Blogroll

Blogger news

Blogger templates